انزلوا عن متكسح خيلكم ياجهابذه واقلعوا هلاهيلكم
العورة انكشفت ياأساتده
ياللي اقنعتوا الأمي الغلبان – إن الباء قبل الهمزة
وإن الحق ضعيف وجبان
وتلامذه حمزة مات في قلوبهم حلم زمان علشان انتو الأداري
خبرة ف أساليب أنظمة الحكم الشمولية وفي الاعيب أجهزة الأمن الدولية والقومية
فاهمين الفولة اللي بتتدمس بمزاجها في قدرة أمن الدولة
علشان المتغطي يفضل متغطي مع إنه مفضوح عريان
غتاته أو خوف
سيان لجل ما يبقي مألوف جدا
ألو مايبان في زمان عدم الشوف واللعب علي المكشوف
والشنب المنتوف
ولذلك مش راح يقبلوا من أيها واحد منكم يتبجح يتحجج بظروف
لا بالمعزة اللي ولدها خروف
ولا بجلالة شرف التيجان الرمل اللي اخترعوها العريان
.. ولا بالشعب المسكين الغلبان المأزوم في طوابير العيش والدخان
محكوم بقانون البيئة وحماية ابو القردان
ويا دوب بيقيد بوابير الجاز
يولع ع القولحة والمااي
لجل ما يضرب له حجرين في قهوة يسار أو غرزة يمين
ينام متكيف بعد ما يحبس بدورين الشاي
عليشان يصحي مصحصح
واعي يستقبل ببساطة فكرة أن الشرق الأوسط
جاي.... وساعتها ح تخرص اكرم لك
أممتها أمنها .. لديك أهلك
بطل تخيلنا وتتحايل أو تتمنظر بعد ما عاشت العمر علينا تتخايل
وتعممها لا يمها بدال ما ح يقرر أصحاب الشأن
أنك تتفنطر ويجي لك أبو زيت والآبرايمر
غير
وإلزم قدك وحدودك
واستعبر أنزل علي ركبك واتطهر من ذنب جدودك
علشان في الحرم الأبيض يسمح لك تحرم وتطوف أفرنجي
من غير أي مجال لجهالة أو العمالة أو الكسوف
ويا الباجة جي والجلبي وحامد قراظاي
وماهيش راح تفرق وياك
أن راح الشرق الأوسط في ستين خرارة
أو هو من أولها كان جاي
أو هو من أول أولها كان جاي
مادمت متبت فوق سرج البغلة